قائمة المشتريات

شراء

إقتباس اليوم

نشرة الإصدارات

أضف عنوانك الإلكتروني لكي تصلك نشرتنا:

تحت الطبع

الذكاء الاصطناعي
وجوه من التدين
هذا يغير كل شيء
العالم وفق الصين

تحميل قائمة

المنشورات

الحجم: 30 ميجابايت

 

في حديقة الملك
 

ميّادة العسكري

12.00$

الغلاف: غلاف عادي
الوزن: 0.366 كلغ
9789953888613 :ISBN

القياس:14*21 سم
عدد الصفحات: 300
تاريخ الصدور: 2016

متوفّر في المستودع

ملخّص الكتاب

الكتاب عبارة عن جولة في أروقة ذاكرة خاصة تتعلق بزمن عراقي يمتد من تأسيس المملكة العراقية إلى يومنا هذا .. ولعل حديقة الملك هذه ستحفز ذاكرة كثير من الناس حول الحياة في العراق التي كان الناس فيها – من جميع الطبقات والمشارب- ينامون وبيوتهم غير موصدة بل مفتوحة الأبواب إلى الصباح..
وفي تلك الأيام أيضًا.. كان الغنى الفاحش سبّة، والمعلم والمدرس مهابين لدرجة التبجيل من قبل الجميع. وكان العمل شرفًا وامتلاك الحاجات المادية ترفًا لا يتطلع إليه الجميع، فالقناعة فعلًا كانت راسخةً في النفوس..
وكان كلٌّ من المسؤول الحكومي ورئيس الوزراء والوزير لا يمتلك حاشية تسد عين الشمس والطرقات وتمنع الناس عن انسيابية الدروب. في تلك الأيام كان نوري باشا السعيد لا يرافقه إلا شرطي بسيط، ونثريات وزارته لم تكن ملكًا خاصًا به أو بعائلته!
في حديقة الملك حكاياتٌ عن تأسيس العراق وبساطة العيش والأمل المتاح للجميع بمستقبل أفضل.. حكاياتٌ عن شارع الرشيد ومقاهي بغداد العباسية.. جوامعها وقبابها وكنائسها في زمن كانت الطائفة ملكًا شخصيًّا يجمع أهل المحلة الواحدة ولا يفرّقهم.
وعبر أروقة شارع المتنبي حكايات من زمن ما عاد معنا.. حيث عمارات وأبنية وزواريب تعود بنا إلى زمن كان لأصحاب المحال خلاله تفاهم داخلي يسمونه قانون التجار.. فإذا انهار تاجر لأي سبب، كان إخوته من أصحاب المكتبات أو المطابع يساندونه ويدعمونه لأنهم يعلمون أن الدنيا كما يقول المثل العراقي الأثير "فلك ويدور علينا كلنا".
وفي أروقة قصر شعشوع حكايات من ماضٍ قريبٍ حيث كان يسكن الملك فيصل الأول في بناء أبعد ما يكون عن القصر.. جماليته في بغداديته التامة وإطلالته الرائعة على نهر دجلة، حيث بنى شعشوع التاجر اليهودي قصره متأسّيًا بالطريقة التي كان الخلفاء من بني العباس يختارون من خلالها مواقع أبنيتهم بترك قطع اللحم فيها بضعة أيام لرؤية مدى ما يصيبها من تلف.
الكتاب ليس تسجيلًا لتفاصيل تاريخية وإنما هو ببساطة مذاق لذكرياتي الخاصة وذكريات أمي وأبي وأهلي.
إنه ببساطة تدوين لجزئي الخاص من العراق كما عرفته.

المزيد من المعلومات عن الكتاب

نبذة عن المؤلف/ة

ميّادة العسكري:
ميّـادة نزار جعفر العسكري
صحفية وكاتبة، ولدت في بيروت وعاشت وعملت في العراق والأردن والإمارات العربية المتحدة وأم لولدين: علي وفيء الهيمص. هي حفيدة جعفر باشا العسكري الذي أسس الجيش العراقي وأهم قادته، وحفيدةٍ لساطع الحصري مؤسس الفكر القومي العربي، ونوري باشا السعيد، السياسي العراقي الذي شغل منصب رئاسة الوزراء في المملكة العراقية 14 مرة، هو خال والدها.

تفاصيل الكتاب

المؤلف/ة:
الغلاف:
عدد الصفحات:
الناشر:
تاريخ الصدور:
اللغة الاصلية:
مرحلة النشر:
ISBN:
القياس:
الوزن:
التصنيف:
ميّادة العسكري
غلاف عادي
300 صفحة
شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
2016
عربي
في المكتبات
9789953888613
14*21 سم
0.366 كلغ
سيرة مكان، أدب

مجموعة من الكتب متوفرة لدينا بنسخات إلكترونية وبأسعار مخفّضة وتنافسية

الكتب الإلكترونية

تعليقات القرّاء